وزارة السياحة والآثار: إقبال غير مسبوق من المواطنين على قرعة الحج السياحي هذا العامرئيس اقتصادية قناة السويس يستقبل النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء القرغيزي لبحث فرص التعاون المشتركوزير الثقافة الصربي يشيد بحفل افتتاح المتحف المصري الكبير: مذهل وغير مسبوقليفربول ضد ريال مدريد.. ألونسو يكشف عن قائمة الملكي في دوري أبطال أوروباميسي ورونالدو على رأس أفضل لاعبين تجاوزا الـ35 عاما.. أساطير ضد الزمنوزير السياحة والآثار يستقبل وزيرة الثقافة بجمهورية كوت ديفوار خلال زيارتها الحالية لمصر للمشاركة في حفل افتتاح المتحف المصري الكبير لبحث تعزيز...أشرف عبد الباقى: ظهور شريهان في افتتاح المتحف الكبير مبهجيسرا: أجيال السينما الجدد فنانين بيحبوا الشغلانة بجدسفيرة رومانيا بالقاهرة عن المتحف: مصر سطرت فى 1 نوفمبر صفحة مجيدة بتاريخهاعاجل.. أمطار رعدية وظاهرة خطيرة على هذه المناطق الساعات المقبلةدليل استكشاف أخطاء بطء الإنترنت وإصلاحها خطوة بخطوة في 2025خالد يوسف يعلق دفاعًا عن مخرج حفل المتحف الكبير: “لا أرى في الأمر كارثة تستدعي كل هذا الهجوم”
الإثنين 3 نوفمبر 2025 06:43 مـ 12 جمادى أول 1447هـ
أخبار مصر 2050
  • رئيس التحرير التنفيذي مها الوكيل
  • مستشار التحرير د. عبد الرحمن هاشم
فن وثقافة

زينات صدقى.. وزعت الضحك على الجمهور وعانت من الوحدة وكرمها السادات

الفنانة الراحلة زينات صدقى
الفنانة الراحلة زينات صدقى

زينات صدقي.. فنانة تلقائية وهبها الله كاريزما لتعبر قلوب الجماهير دون استئذان، فقد استطاعت رسم البسمة ونشر الضحك والسعادة بين الناس، تحل اليوم ذكرى رحيلها عن عالمنا فى مثل هذا اليوم 2 مارس من عام 1978م، بعد أن تركت خلفها أعمالا إبداعية كثيرة.

رغم أدوارها التى تمتعت بخفة الظل والفكاهة إلا أن حياتها لم تكن كذلك، فحسب كتاب "أبيض وأسود" للكاتب أشرف بيدس، فالفنانة الراحلة عانت كثيرًا فى أواخر أيام حياتها حيث كان المشهد الأخير من حياتها مثيرًا للشفقة والحزن وأحيانًا الحسرة، فهى لم يشغل بالها غير الفن، ولم تضع حساب للزمن، فواجهت الوحدة والمرض وإنزواء الأضواء، لدرجة أنها اضطرت لبيع "عفش" البيت حتى تستطيع أن تأكل، وعندما تتذكرها الدولة حيث كرمها الرئيس الراحل محمد أنور السادات عام 1976م، لا تجد فستانا يليق بالمناسبة، فتضطر لتدبير جيب وبلوزة بصعوبة بالغة، لترحل عن عالمنا بسبب إصابتها بماء على الرئة، وقبل وفاتها لم تقدم أى عمل طوال 6 أعوام إلا فيلما واحدا هو "بنت اسمها محمود" عام 1975، لتترك عالم الفن 2 مارس 1978م، تاركه خلفها تراثها الفنى الذى سيظل خالدًا.

بداية علاقة الفنانة زينات صدقى "4 مايو 1912/ 2 مارس 1987م"، عندما درست فى "معهد أنصار التمثيل والخيالة"، الذى تأسس من قبل الفنان زكى طليمات فى الإسكندرية لكن والدها منعها من إكمال دراستها وقام بتزويجها ولم يستمر الزواج لأكثر من عام، لتدخل عالم الفن كمطربة وراقصة.

ويقول كتاب "أبيض وأسود" للكاتب أشرف بيدس، انضمت إلى فرقة نجيب محفوظ، ثم إلى السينما لتشارك فى اول عمل لها عام 1937م "وراء الستار" للمخرج كمال سليم وتتوالى الأعمال لتصل إلى أكثرمن 200 فيلم، أبرزها "الآنسة حنفى، ابن حميدو، حلاق السيدات، شارع الحب، أيامنا الحلوة، أربع بنات وضابط، بين أيديك، العتبة الخضراء، إسماعيل يس فى مستشفى المجانين"، وآخر أفلامها فكان "بينت اسمها محمود 1975م.

اقرأ أيضاً

 

زينات صدقى نجيب الريحانى ابيض واسود السينما اخبار الثقافة

مواقيت الصلاة

الإثنين 06:43 مـ
12 جمادى أول 1447 هـ 03 نوفمبر 2025 م
مصر
الفجر 04:42
الشروق 06:10
الظهر 11:39
العصر 14:44
المغرب 17:07
العشاء 18:26