الصحة: إصابة 25 مواطنا في حادث انقلاب ميني باص تابع لوزارة الشباب والرياضة بطريق العاصمة الإداريةالصحة: إصابة 25 مواطنا في حادث انقلاب ميني باص تابع لوزارة الشباب والرياضة بطريق العاصمة الإداريةالصحة: إصابة 25 مواطنا في حادث انقلاب ميني باص تابع لوزارة الشباب والرياضة بطريق العاصمة الإداريةالصحة: إصابة 25 مواطنا في حادث انقلاب ميني باص تابع لوزارة الشباب والرياضة بطريق العاصمة الإداريةالصحة: إصابة 25 مواطنا في حادث انقلاب ميني باص تابع لوزارة الشباب والرياضة بطريق العاصمة الإداريةآمال ماهر تتعاون مع أيمن بهجت قمر وعزيز الشافعي في أغنية خذلنيوزارة السياحة والآثار: إقبال غير مسبوق من المواطنين على قرعة الحج السياحي هذا العامرئيس اقتصادية قناة السويس يستقبل النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء القرغيزي لبحث فرص التعاون المشتركوزير الثقافة الصربي يشيد بحفل افتتاح المتحف المصري الكبير: مذهل وغير مسبوقليفربول ضد ريال مدريد.. ألونسو يكشف عن قائمة الملكي في دوري أبطال أوروباميسي ورونالدو على رأس أفضل لاعبين تجاوزا الـ35 عاما.. أساطير ضد الزمنوزير السياحة والآثار يستقبل وزيرة الثقافة بجمهورية كوت ديفوار خلال زيارتها الحالية لمصر للمشاركة في حفل افتتاح المتحف المصري الكبير لبحث تعزيز...
الإثنين 3 نوفمبر 2025 10:13 مـ 12 جمادى أول 1447هـ
أخبار مصر 2050
  • رئيس التحرير التنفيذي مها الوكيل
  • مستشار التحرير د. عبد الرحمن هاشم
عربي ودولي

قاض إيراني بمذبحة 1988 يُقر باعترافات خطيرة: الوضع تطلب معالجة صارمة

أخبار مصر 2050

اعترف حسين علي نيري، أحد القضاة الذين شاركوا في محاكمة موجزة وإعدام آلاف السجناء الإيرانيين، وهو قاضٍ رفيع المستوى في إيران بأن طهران ذبحت السجناء السياسيين في صيف عام 1988.

ودافع نيري، عن أفعاله في مقابلة مع مركز وثائق الجمهورية الإسلامية (IRDC)، وهو كيان حكومي يجمع تاريخ ثورة 1979 وأكثر من أربعة عقود من حكم الجمهورية الإسلامية في إيران.

ويشغل نيري حاليًا منصب رئيس المحكمة التأديبية للقضاة في إيران، وهي هيئة إشرافية تراقب وتتحكم في أداء القضاة في إيران.

وحاول نيري تبرير وتفسير قتل آلاف السجناء السياسيين، قائلًا: "لقد كان وضعًا خاصًا، كانت البلاد في حالة حرجة، فلو لم يقف الخميني حازمًا، لما كان لدينا الأمن الذي نتمتع به اليوم، وربما لن يتمكن النظام من البقاء".

كان نيري يشير إلى مئات الاغتيالات من عام 1981 عندما كانت منظمة مجاهدي خلق تستهدف رجال الدين والمسؤولين في إيران.

في المقابلة، ألقى نيري الضوء أيضًا على حياة رئيس المحكمة الثورية الأول لإيران آية الله محمدي جيلاني، المعروف بمعاملته القاسية للسجناء.

وأشار نيري إلى أن جيلاني كان يقول إن أحكام المحكمة الثورية جاءت من الله تعالى، ولن يقدم أي تنازلات عندما يأتي الأمر من الله.

وأضاف أن الوضع الحرج في ذلك الوقت كان يتطلب معالجة صارمة، لم نتمكن من إدارة البلاد بكوننا ضعيفين للغاية.

وردا على سؤال حول سبب مقتل سجناء كانوا يقضون عقوبات بالسجن أو قضوا فترات سجنهم، قال نايري إن ذلك بسبب تآمر السجناء ضد إيران.

وتحدث نيري أيضًا عن الشائعات التي تفيد بأن جيلاني أصدر أحكامًا بالإعدام على أبنائه في الثمانينيات.

وردا على سؤال حول رد فعل جيلاني على مقتل أبنائه، نقل نيري عنه قوله: "لا يُسمح لي حتى بالبكاء على أطفالي".

يذكر أن الرئيس الإيراني الحالي، إبراهيم رئيسي، كان أيضًا عضوًا في المجموعة التي شاركت في إعدامات سجن 1988.

 

القضاة إيران طهران السجناء

مواقيت الصلاة

الإثنين 10:13 مـ
12 جمادى أول 1447 هـ 03 نوفمبر 2025 م
مصر
الفجر 04:42
الشروق 06:10
الظهر 11:39
العصر 14:44
المغرب 17:07
العشاء 18:26