الرئيس السيسى مهنئًا خالد العنانى باليونسكو: إنجاز تاريخي يُضاف إلى سجل مصر الدبلوماسي والثقافىرئيس الوزراء يهنئ الدكتور خالد العناني بفوزه بمنصب مدير منظمة اليونسكوالرئيس عبد الفتاح السيسي، يتلقي اليوم، اتصالًا هاتفيًا من السيد قيس سعيّد، رئيس الجمهورية التونسية الشقيقة.خالد العناني أول مصري وعربي يتولى منصب المدير العام لليونسكو5 نصائح للأم تساعدها على التحكم فى انفعالاتها مع بداية الدراسة7 إكسسوارات مدرسية فى التسعينات رجعت موضة تانى.. الشريطة والكلبسات الأبرزروني يعود لمهاجمة محمد صلاح.. اعرف قال إيهالإفراج عن 2735 نزيلاً بعفو رئاسي بمناسبة نصر أكتوبرمصادر للقاهرة الإخبارية: الوسطاء المصريون والقطريون يبذلون جهودا كبيرة مع الجانبين الإسرائيلي والفلسطينيمصادر للقاهرة الإخبارية: بدء جلسات غير مباشرة بين الوفدين الفلسطيني والإسرائيلي بشرم الشيخيسرا عن نصر أكتوبر: مصر عمرها ما تنحني هتفضل دايمًا شامخةكيف عبرت شريفة فاضل عن مشاعر أم الشهيد فى أغنيتها الأيقونية؟.
الثلاثاء 7 أكتوبر 2025 01:01 صـ 13 ربيع آخر 1447هـ
أخبار مصر 2050
  • رئيس التحرير التنفيذي مها الوكيل
  • مستشار التحرير د. عبد الرحمن هاشم
المرأة والصحة

7 إكسسوارات مدرسية فى التسعينات رجعت موضة تانى.. الشريطة والكلبسات الأبرز

أخبار مصر 2050

في الثمانينات والتسعينات كانت المدرسة عالمًا مليئًا بالبراءة والتفاصيل الصغيرة التي صنعت ذكريات لا تُنسى، لم تكن الموضة وقتها تعتمد على الماركات العالمية أو الصيحات المعقدة، بل على إكسسوارات بسيطة تحمل في طياتها سحر الطفولة والتي رجعت مرة أخرى ولكن في ملابس الخروجات الخاصة بالفتيات الصغيرات الائي يفضلت الاستايل البسيط الهادئ سواء في خروجاتهم أو حتى وقت الدراسة، هذه الإكسسوارات لم تكن مجرد مكملات للزي المدرسي، بل كانت رمزًا للنظام والانتماء وأحيانًا وسيلة للتعبير عن الشخصية، ومع مرور الوقت، بقيت هذه التفاصيل محفورة في الذاكرة، تذكرنا بدفء الأيام الأولى في المدرسة وصوت الجرس الصباحي ودفتر التحضير المزين بالملصقات، ويستعرض اليوم السابع أبرز تلك الاكسسوات المليئة بالذكريات والتي عادت مرة أخرى في موضة 2025.

الشريطة البيضاء

الشريطة البيضاء كانت من أهم الإكسسوارات التي لا تغيب عن رؤوس الفتيات، كانت تُربط على شكل عقدة صغيرة أو كبيرة فوق الضفائر أو الجدائل، لتمنح الفتاة مظهرًا أنيقًا ومرتبًا يليق بالزي المدرسي، لم تكن مجرد قطعة قماش، بل رمزًا للنظافة والانضباط، ارتبطت الشريطة البيضاء بالاحتفالات المدرسية والطابور الصباحي، حيث تظهر الفتيات بمظهر موحد يبعث على البهجة والالتزام في آن واحد.

الشراب الأبيض بالدانتيل

من الإكسسوارات التي ميزت إطلالة الفتيات في 2025 الشراب الأبيض المزخرف بالدانتيل على الأطراف، كان يُرتدى مع الحذاء الأسود ليمنح القدمين مظهرًا طفوليًا رقيقًا وأنيقًا، لم يكن مجرد شراب، بل علامة على الترتيب والاهتمام بالتفاصيل الصغيرة، كانت الأمهات يحرصن على أن يكون الشراب نظيفًا وناصع البياض، مما جعله جزءًا لا يتجزأ من طقوس التحضير للمدرسة كل صباح.

الطوء الأبيض

الطوق الأبيض كان واحدًا من أكثر الإكسسوارات تميزًا لدى الفتيات في الثمانينات والتسعينات، لم يكن دوره يقتصر على لم الشعر وتثبيته، بل كان وسيلة عملية للتقليل من الهيشان والمحافظة على مظهر أنيق ومرتب طوال اليوم الدراسي، بعض الفتيات كن يضعنه خلف القصة الأمامية ليظهرن بمظهر يشبه الفتيات المرسومات على غلاف كتاب اللغة الإنجليزية، وهو ما كان يمنحهن شعورًا بالفخر والتميز، كان هذا الطوق البسيط يجمع بين العملية والجمال، ويُضفي لمسة كلاسيكية بريئة على الإطلالة المدرسية.

الحقيبة الحمراء

الحقيبة الحمراء المكتوب عليها الحروف الأبجدية بالعربية كانت حلم كل طفلة في ذلك الزمن، لم تكن مجرد وسيلة لحمل الكتب والكراسات، بل كانت رفيقة الطفولة التي تخبئ داخلها أسرار صغيرة مثل الصور أو الحلويات، ألوانها الزاهية وخطوطها الواضحة جعلتها رمزًا للمرح والتعلم معًا، ولا تزال حتى اليوم جزءًا من ذاكرة جيل كامل.

الحذاء الأسود بالإبزيم

الحذاء الأسود اللامع بأبزيم معدني كان قطعة أساسية في زي المدرسة، لم يكن مجرد حذاء عملي، بل جزءًا من المظهر الرسمي للفتيات، يجمع بين البساطة والذوق، كان يُلمع يوميًا ليظهر في أبهى صورة، ويرافق الفتاة في الطابور، والحصص، وحتى اللعب في الفسحة، ورغم بساطته، كان هذا الحذاء يحمل رمزية النظام، لذا فهو عاد في موضة شتاء 2026، خاصة على الاستايل الكلاسيك.

حذاء بالابزيم
حذاء بالابزيم

التوكات البسيطة

التوكات البلاستيكية الملونة أو البيضاء كانت قطعة لا غنى عنها لتثبيت الشعر، بعض الفتيات كن يضعن أكثر من توكة في آن واحد لتزيين الضفائر، بينما اختارت أخريات الألوان الهادئة البسيطة، لم تكن التوكة مجرد أداة عملية، بل وسيلة صغيرة للتعبير عن الذوق الشخصي وإضفاء لمسة من الحيوية على الإطلالة المدرسية.

المشابك المعدنية

المشابك المعدنية الصغيرة أو كلبسات الشعر، سواء كانت لامعة أو مطلية بألوان مختلفة، استخدمت لتثبيت الشعر القصير أو الغرة، كانت تباع في علب كرتونية بأشكال متعددة، وأحيانًا تتم مشاركتها بين الصديقات في الفصل، هذه المشابك أضافت لمسة من النظام للشعر، وفي الوقت نفسه حملت روحًا

اخبار مصر اخبار

مواقيت الصلاة

الثلاثاء 01:01 صـ
13 ربيع آخر 1447 هـ 07 أكتوبر 2025 م
مصر
الفجر 04:25
الشروق 05:52
الظهر 11:43
العصر 15:04
المغرب 17:34
العشاء 18:51