ما هو ترتيب محمد صلاح بين أسرع النجوم وصولا لـ250 هدفا فى أوروبا؟وزراء دول البنلوكس: القيادة الحكيمة للرئيس السيسى أسهمت في ترسيخ دعائم الاستقرار داخل مصرأكاديميون لـBBC: المتحف المصرى الكبير يعزز موقف مصر لاستعادة حجر رشيدالسيدة انتصار السيسى: مصر ظهرت في أبهى صورها تروي للعالم قصة مجد لا ينتهيالرئيس عبد الفتاح السيسي يستقبل اليوم، كلاً من السيد/ لوك فريدن رئيس وزراء دوقية لوكسمبورج، والسيد/ ديك سخوف رئيس وزراء مملكة...الرئيس عبد الفتاح السيسي يستقبل اليوم، كلاً من السيد/ لوك فريدن رئيس وزراء دوقية لوكسمبورج، والسيد/ ديك سخوف رئيس وزراء مملكة...الرئيس عبد الفتاح السيسي يستقبل اليوم، الرئيس فرانك فالتر شتاينماير، رئيس جمهورية ألمانيا الاتحاديةالرئيس السيسى يستقبل رئيس وزراء المجر ويرحب بمشاركته فى افتتاح المتحف المصرىرئيس وزراء المجر: نتطلع لاستقبال الرئيس السيسى في زيارة رسمية إلى بودابست العام المقبلالرئيس السيسى يشيد بدعم المجر للمواقف المصرية داخل مؤسسات الاتحاد الأوروبيالرئيس السيسى يؤكد خصوصية علاقات مصر مع روسيا وأوكرانيا وحرصها على الحل السلمي ووضع حد للحربرئيسا وزراء مصر ولبنان يشهدان توقيع عدد من مذكرات التفاهم بين البلدين
الإثنين 3 نوفمبر 2025 06:44 صـ 12 جمادى أول 1447هـ
أخبار مصر 2050
  • رئيس التحرير التنفيذي مها الوكيل
  • مستشار التحرير د. عبد الرحمن هاشم
عربي ودولي

انفتاح أوروبي صيني.. مخطط دبلوماسي للرد على مجموعة السبع ضد الصين

الصين
الصين

سلطت صحيفة آسيا تايمز الآسيوية، اليوم الجمعة، الضوء على ردود فعل الصين على مجموعة السبع الماضية التي أصدرت توجهاتها ضد الصين، مشيرة إلى أن واجهة مجموعة السبع المناهضة للصين تظهر تصاعداتها في أوروبا.

وذكرت الصحيفة في تقرير لها، في الوقت الذي يسعى فيه العديد من الدول وبالأخص مجموعة السبع توجهها بمواجهة التحركات الصينية، إلا أن الدول الأوروبية أعلنت دعمها للانفتاح الصيني من أجل التصدي لانهيار الاقتصاد العالمي.

وأوضحت الصحيفة، مهدت الجبهة الموحدة الواضحة لمجموعة السبع ضد الصين في قمة هيروشيما الشهر الماضي الطريق لجولة جديدة من الدبلوماسية مع بكين.

ويرسم المحللون الصينيون خطًا مشرقاً، من ناحية، الولايات المتحدة واليابان، الملتزمتان بخط موحد ضد الجبهة الصينية، ومن ناحية أخرى، الدول الأوروبية الرائدة، المنفتحة على الحوافز الاقتصادية.

اقرأ أيضاً

جاء ذلك عقب الإعلان عن زيارة لي تشيانج، المسؤول الثاني في الصين، برلين وباريس في وقت لاحق من هذا الشهر، لحضور مؤتمر 22 يونيو حول دعم البلدان الفقيرة (بعنوان "اتفاقية مالية عالمية جديدة").

كما أن المؤتمر هو مشروع الرئيس الفرنسي ماكرون، وتكمن أهميتها في حقيقة أن الصين، اعتبارًا من مارس، كانت تصدر إلى الجنوب العالمي أكثر من صادراتها إلى العالم المتقدم بأسره.

وبحسب التقرير فأنه على المدى القصير، يجب على دول مثل فرنسا التي لها مصالح طويلة الأمد في الجنوب العالمي إيجاد تسوية مؤقتة مع الصين، كما على المدى المتوسط، يمثل التزام الصين الاقتصادي الهائل تجاه إفريقيا- استثمارات تقدر بنحو 155 مليار دولار أمريكي خلال العشرين عاما الماضية- أفضل أملا لأوروبا في منع موجة الهجرة من إفريقيا التي لا يمكن السيطرة عليها.

وفي طريقه إلى باريس، سيلتقي رئيس مجلس الدولة لي مع المستشار الألماني جيرهارد شولتز في برلين، حيث التقى رئيس الحزب الاشتراكي- الديمقراطي بزعامة شولز، لارس كلينجبيل، برئيس الوزراء لي في بكين هذا الأسبوع.

كما أعلن لي أن "بكين تقف على أهبة الاستعداد لدفع شراكتها الاستراتيجية مع برلين إلى آفاق جديدة"، مضيفا أن "الصين تولي أهمية كبيرة لعلاقاتها وتعاونها مع ألمانيا، ومن المهم أن تظل الدولتان المؤثرتان الرئيسيتان وفية لأصلهما، التطلع إلى التعاون وتعزيز الحوار والتنسيق لتحقيق المزيد من الاستقرار واليقين في العالم".

الصين مجموعة السبع تواجهاتها اوروبا أمريكا

مواقيت الصلاة

الإثنين 06:44 صـ
12 جمادى أول 1447 هـ 03 نوفمبر 2025 م
مصر
الفجر 04:42
الشروق 06:10
الظهر 11:39
العصر 14:44
المغرب 17:07
العشاء 18:26