الصحة: إصابة 25 مواطنا في حادث انقلاب ميني باص تابع لوزارة الشباب والرياضة بطريق العاصمة الإداريةالصحة: إصابة 25 مواطنا في حادث انقلاب ميني باص تابع لوزارة الشباب والرياضة بطريق العاصمة الإداريةالصحة: إصابة 25 مواطنا في حادث انقلاب ميني باص تابع لوزارة الشباب والرياضة بطريق العاصمة الإداريةالصحة: إصابة 25 مواطنا في حادث انقلاب ميني باص تابع لوزارة الشباب والرياضة بطريق العاصمة الإداريةالصحة: إصابة 25 مواطنا في حادث انقلاب ميني باص تابع لوزارة الشباب والرياضة بطريق العاصمة الإداريةآمال ماهر تتعاون مع أيمن بهجت قمر وعزيز الشافعي في أغنية خذلنيوزارة السياحة والآثار: إقبال غير مسبوق من المواطنين على قرعة الحج السياحي هذا العامرئيس اقتصادية قناة السويس يستقبل النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء القرغيزي لبحث فرص التعاون المشتركوزير الثقافة الصربي يشيد بحفل افتتاح المتحف المصري الكبير: مذهل وغير مسبوقليفربول ضد ريال مدريد.. ألونسو يكشف عن قائمة الملكي في دوري أبطال أوروباميسي ورونالدو على رأس أفضل لاعبين تجاوزا الـ35 عاما.. أساطير ضد الزمنوزير السياحة والآثار يستقبل وزيرة الثقافة بجمهورية كوت ديفوار خلال زيارتها الحالية لمصر للمشاركة في حفل افتتاح المتحف المصري الكبير لبحث تعزيز...
الإثنين 3 نوفمبر 2025 08:47 مـ 12 جمادى أول 1447هـ
أخبار مصر 2050
  • رئيس التحرير التنفيذي مها الوكيل
  • مستشار التحرير د. عبد الرحمن هاشم
فن وثقافة

مر عليه 82 عاما.. ”العزيمة” فيلم يحكى قصة الحارة المصرية فى الثلاثينات

فاطمة رشدى فى أفيش فيلم العزيمة
فاطمة رشدى فى أفيش فيلم العزيمة

فيلم من أهم أفلام السينما المصرية يقدم صورة حقيقية للحياة فىى الأحياء الشعبية في مصر في صورة الحارة كنموذج مصغر لهذه الحياة ففي مثل هذا اليوم عام 1939 وبسينما ستوديو مصر الفيلم العربى "العزيمة"، القصة بعنون " في الحارة " إلا أن المخرج كمال سليم أعد لها السيناريو باسم العزيمة وكتب الحوار بديع خيرى.

العزيمة حصل على المركز الأول في قائمة أفضل 100 فيلم في السينما المصرية بطولة فاطمة رشدى، حسين صدقى، أنور وجدى، مارى منيب، السيد بدير، محمد الكحلاوى، مختار حسين، عباس فارس، وزكى رستم، وقد ساعد فى الاخراج المخرج صلاح أبو سيف الذى أصبح فيما بعد أشهر مخرجى الواقعية، من إنتاج شركة مصر للتمثيل والسينما في أوائل افلامها..

فاطمة رشدى وحسين صدقى فى فيلم العزيمة

ويحكى فيلم العزيمة قصة محمد أفندى المقيم بحى شعبى بالقاهرة، يتمنى أبوه حلاق الحارة له أن يعمل موظفا حكوميا ويلحقه بالمدارس، وحين يتخرج يرفض العمل في وظيفة حكومية ويفضل العمل الحر، ويحب جارته فاطمة ابنة المعلم عاشور صاحب الفرن، ويعمل في شركة مقاولات ويتزوج منها وبعد الزواج يفصل من عمله بسبب ضياع ملف منه، وتكتشف فاطمة أن زوجها ليس موظف حكومة ويعايرها أهل الحارة فتطلب الطلاق، لكن يظهر الملف ويعود إلى عمله.

اقرأ أيضاً

وفى كتاب بعنوان (قصة السينما في مصر ) يناقش الناقد سعد الدين توفيق ما جاء في فيلم العزيمة فيقول:
عكس فيلم العزيمة الجو المحلى الذى ظهر بصورة واقعية حيث تم تصوير الفيلم فى حارة حقيقية من حيث معيشة الناس بالحارة، الكل يسعى الى رزقه في نشاط والأطفال يلعبون فى جماعات، والسيدات تشترى احتياجاتها من نافذة بيتها وتظهر صورتها وهى تنادى على البائعين والجزار يقطع في لحمته، وصبى الفران يحمل أقفاص العيش فوق راسه يوزعها على الزبائن والعربات الكارو تنادى على بضاعتها، وتحمل الزبائن من مكان الى مكان.

أهمية الوظيفة الميرى

كما يظهر فيلم العزيمة جو العمل داخل المصالح حيث تكدس الموظفين وانصرافهم إلى الرغى والتزويغ قبل مواعيد الانصراف، وكذلك ظهور أزمة المتعطلين الذين يبحثون عن وظيفة بشرط ان تكون وظيفة ميرى، بنشر خبر في الصحيفة بتقدم 600 جامعى الى وظيفة فراش المهم ان يكون فراشا حكوميا حتى تقبله العائلات للزواج من بناتها.

صورة حقيقية للمولد

إضافة الى اهتمام المخرج كمال سليم بتصوير صورة الاحتفال بالمولد في الحارة بالزينات والمراجيح والعاب السيرك وصندوق الدنيا وحلاوة زمان عروسة حصان.

فيلم العزيمة فاطمة رشدى كمال سليم حسين صدقي الحارة المصرية الوظيفة الميرى

مواقيت الصلاة

الإثنين 08:47 مـ
12 جمادى أول 1447 هـ 03 نوفمبر 2025 م
مصر
الفجر 04:42
الشروق 06:10
الظهر 11:39
العصر 14:44
المغرب 17:07
العشاء 18:26