ما هو ترتيب محمد صلاح بين أسرع النجوم وصولا لـ250 هدفا فى أوروبا؟وزراء دول البنلوكس: القيادة الحكيمة للرئيس السيسى أسهمت في ترسيخ دعائم الاستقرار داخل مصرأكاديميون لـBBC: المتحف المصرى الكبير يعزز موقف مصر لاستعادة حجر رشيدالسيدة انتصار السيسى: مصر ظهرت في أبهى صورها تروي للعالم قصة مجد لا ينتهيالرئيس عبد الفتاح السيسي يستقبل اليوم، كلاً من السيد/ لوك فريدن رئيس وزراء دوقية لوكسمبورج، والسيد/ ديك سخوف رئيس وزراء مملكة...الرئيس عبد الفتاح السيسي يستقبل اليوم، كلاً من السيد/ لوك فريدن رئيس وزراء دوقية لوكسمبورج، والسيد/ ديك سخوف رئيس وزراء مملكة...الرئيس عبد الفتاح السيسي يستقبل اليوم، الرئيس فرانك فالتر شتاينماير، رئيس جمهورية ألمانيا الاتحاديةالرئيس السيسى يستقبل رئيس وزراء المجر ويرحب بمشاركته فى افتتاح المتحف المصرىرئيس وزراء المجر: نتطلع لاستقبال الرئيس السيسى في زيارة رسمية إلى بودابست العام المقبلالرئيس السيسى يشيد بدعم المجر للمواقف المصرية داخل مؤسسات الاتحاد الأوروبيالرئيس السيسى يؤكد خصوصية علاقات مصر مع روسيا وأوكرانيا وحرصها على الحل السلمي ووضع حد للحربرئيسا وزراء مصر ولبنان يشهدان توقيع عدد من مذكرات التفاهم بين البلدين
الإثنين 3 نوفمبر 2025 02:10 صـ 12 جمادى أول 1447هـ
أخبار مصر 2050
  • رئيس التحرير التنفيذي مها الوكيل
  • مستشار التحرير د. عبد الرحمن هاشم
عربي ودولي

ترامب آخرهم.. رؤساء حلموا بجائزة نوبل للسلام ولم يحصلوا عليها

أخبار مصر 2050

منذ أكثر من قرن، شكّلت جائزة نوبل للسلام واحدة من أكثر الجوائز إثارة للجدل في التاريخ الحديث، فهي لا تُمنح فقط لمَن يوقف حربًا، بل أيضًا لمن يُلهم أملاً أو يفتح طريقًا نحو المصالحة، ومع ذلك، ظل كثير من الرؤساء والقادة السياسيين يحلمون بها دون أن يلمسوا ذهبها اللامع.

كان الرئيس الأمريكى دونالد ترامب أحد أبرز الذين سعوا علنًا إلى نيل الجائزة، فبعد وساطته لتوقيع اتفاقيات التطبيع بين إسرائيل وعدد من الدول العربية عام 2020، تحدّث ترامب أكثر من مرة عن “استحقاقه الكامل لجائزة نوبل للسلام”، بل ألمح إلى أنه “لم يحصل عليها لأسباب سياسية”.

لكن لجنة نوبل رأت أن الاتفاقيات لم تؤدِّ إلى استقرار فعلي في المنطقة، لتبقى الجائزة خارج متناول الرئيس الأكثر جدلاً في تاريخ الولايات المتحدة الحديث.

الرئيس بيل كلينتون لعب دورًا محوريًا في اتفاق أوسلو بين الفلسطينيين والإسرائيليين عام 1993، لكن لجنة نوبل فضّلت أن تمنح الجائزة لثلاثة من أطراف الاتفاق: رابين، بيريز، وعرفات — بينما خرج كلينتون من المشهد بلا تتويج.
وفي مفارقة لافتة، حصل خلفه باراك أوباما على الجائزة عام 2009 في بدايات ولايته، “تشجيعًا لخطابه الداعي للسلام”، رغم أن سياساته لاحقًا لم تُحدث التغيير المأمول، ما جعل الجائزة نفسها موضع انتقاد.

لم يخفِ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إعجابه بفكرة نوبل، خاصة بعد دوره في الوساطة السورية عام 2013، حين تم التوصل إلى اتفاق لتدمير الأسلحة الكيميائية هناك.

ورغم الترشيحات التى وصلت إلى اللجنة، فإن النزاعات التي انخرطت فيها موسكو لاحقًا جعلت أي فرصة للتتويج شبه مستحيلة.

الأمر نفسه ينطبق على بنيامين نتنياهو، الذي رُشّح اسمه عام 2020 بسبب “اتفاقيات إبراهام”، لكنه سرعان ما واجه انتقادات بسبب استمرار الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.

ففي النهاية، تكشف جائزة نوبل للسلام أنها ليست تكريمًا للوعود أو الخطابات، بل تقييمًا للنتائج، فكثير من الزعماء حاولوا نيلها لتخليد أسمائهم في التاريخ، لكن اللجنة كانت أكثر تحفظًا، مفضّلةً أن تمنحها لمن أحدث تغييرًا ملموسًا لا لمن تحدّث عنه.

مواقيت الصلاة

الإثنين 02:10 صـ
12 جمادى أول 1447 هـ 03 نوفمبر 2025 م
مصر
الفجر 04:42
الشروق 06:10
الظهر 11:39
العصر 14:44
المغرب 17:07
العشاء 18:26